يُفعَّل اليوم العالمي للدرن في 24 مارس من كل عام، لإحياء ذكرى اكتشاف الدكتور روبرت كوخ، عام 1882م، العصية البكتيرية المتسببة في الإصابة بالسل، والتي كانت الخطوة الأولى نحو تشخيص المرض وعلاجه، فالسل قابل للشفاء، وتتركز الجهود الحالية في فحص المرض وعلاجه كما تشير الدراسات العالمية إلى ما يلي:
- إصابة ثلث سكان العالم بمرض السل.
- في عام 2014م أصبح 9,6 مليون شخص في جميع أنحاء العالم مرضى يعانون مرض السل. كما أن هناك 1.5 مليون حالة وفاة جراء مرض السل في جميع أنحاء العالم.
- مرض السل هو السبب الرئيس في وفاة الأشخاص الذين يحملون هذا الفيروس.
تم الإبلاغ عن 9421 حالة لمرض السل (بمعدل 2.96 حالة لكل 100،000 شخص) في الولايات المتحدة عام 2014م، وأن عدد حالات السل في انخفاض بنسبة 1.5%، و2.2% على التوالي مقارنة بعام 2013م، وهذا هو أصغر انخفاض خلال أكثر من عقد من الزمان.
التاريخ المعتمد عالميًّا: 24/3/2016م.
التاريخ المعتمد محليًّا: 15/6/1437هـ.
موضوع اليوم العالمي للسل 2016م:
شعار اليوم العالمي للسل:
(اتحدوا لإنهاء السل)
الفئة المستهدفة:
- المصابون بالسل النشط.
- الذين يعانون عدوى السل (السل الكامن).
- الأشخاص المخالطون لفترات طويلة للمصابين بالدرن.
- العاملون في الرعاية الصحية الذين على احتكاك مباشر بالمصابين بالدرن.
- كبار السن.
- المصابون بأمراض ضعف الجهاز المناعي (كمرضى الإيدز).
- الأفراد ذوو الدخل المنخفض الذين يعيشون في بيئات غير صحية.
أهداف ورسائل اليوم العالمي السل (الدرن) 2016م:
- الاكتشاف المبكر لحالات السل (الدرن)وعلاجها.
- تنفيذ الإجراءات الوقائية المتعلقة بحالات الدرن المكتشفة.
- توفير الرعاية الشاملة لحالات السل (الدرن).
- توفير لقاحات فعالة للوقاية من مرض السل (الدرن).
- السعي إلى خلو المجتمع من مرض السل (الدرن).
لمزيد من المعلومات