1) الحالة المشتبهة:
أي شخص يشكو من مرض (أو إصابة) حاد بالجهاز التنفسي السفلي غير معروف السبب مع ارتفاع في درجة الحرارة( تزيد عن 38م)، سعال، ضيق أو صعوبة في التنفس.
بالإضافة إلى واحد أو أكثر من التالي خلال الأسبوع السابق للمرض:
- الاحتكاك المباشر (في حدود متر واحد) لحالة بشرية مشتبهة أو محتملة أو مؤكدة لفيروس H5N1 (من خلال العناية أو التحدث إليه أو ملامسة الحالة).
- التعرض (باللمس أو الذبح أو التجهيز) للدواجن أو الطيور البرية أو مخلفاتها أو بيئة ملوثة بإفرازاتها في مكان يشتبه فيه بوجود حالات مشتبهة أو مؤكدة للفيروس (H5N1) في الإنسان أو الحيوان في الشهر السابق.
- التعامل مع عينات (حيوانية – بشرية) بالمختبرات أو أماكن تجهيز العينات للفحص المخبرى يشتبه أن تحتوى على فيروس (H5N1).
- استهلاك ( تناول ) منتجات الدواجن النيئة أو الغير مطهية جيدا في مكان يشتبه فيه وجود حالات مشتبهة أو مؤكدة للفيروس (H5N1) في الإنسان والحيوان في الشهر السابق.
- المخالطة المباشرة لحالات (H5N1) مؤكدة في الحيوانات غير الداجنة والطيور البرية (مثل القطط) .
2) الحالة المحتملة:
الحالة المحتملة (أ) :
وجود أعراض الحالة المشتبهة بالإضافة الى:
- وجود دليل بالفحص الاشعاعى (للصدر) للمريض على وجود التهاب رئوي حاد مع علامات فشل تنفسي .
أو
- وجود إصابة مؤكدة مخبريا بفيروس أنفلونزا ((A بدون دليل كاف على الإصابة بفيروس (H5N1).
الحالة المحتملة (ب):
شخص توفي من مرض تنفسي حاد غير معروف السبب و مرتبط وبائيا بالمكان والزمان والتعرض إلى حالة محتملة أو مؤكدة لفيروس (H5N1 ).
3) الحالة المؤكدة:
شخص يستوفى خصائص الحالة المشتبهة أو المحتملة بالإضافة إلى ايجابية الفحص المخبرى لأحد الاختبارات التالية:
- عزل عترة فيروس الـ (H5N1)
- إيجابية الفحص الـ (PCR) للفيروس (تفاعل تسلسل البلمرة) باستخدام جزأين مختلفين من التركيب الجينى لفيروس الانفلونزا "أى استخدام بوادىء كاشفة لكل من الفيروس( ِA ) والعترة (H5NA)"
- ارتفاع في الأجسام المناعية المعادلة بمقدار أربع أضعاف أو أكثر لـفيروس (H5N1) عند فحص عينه مصل في فترة الإصابة الحادة (من يوم-7 أيام) من بداية الأعراض وكذلك عينه أخرى في حالة النقاهة ومقارنة القراءتين.
- قياس الأجسام المناعية المعادلة باستخدام تقنية التعادل في الأطباق بمعدل تخفيف ( 80:1) أو أكثر في عينة واحدة من مصل المريض تم سحبها من المريض بعد 14 يوم من ظهور الإصابة أو أكثر وذلك باستخدام أساليب تفاعل مصل